





:: الاستعاذةُ ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
ِمجموعةٌ من الاستعاذاتِ القرآنيةِ والنَّبويَّةِ والأدعية ِالشرعيَّة
:: وصفُ عليِّ بنِ أبي طالبٍ -رضي اللهُ عنه- بـــــ"الإمامِ" ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
وصفُ الخليفةِ الرَّاشدِ عليٍّ -رضي اللهُ عنه- بـ "الإمامِ"، لا غضاضةَ فيه من حيثُ إنَّه إمامُ خيرٍ وهُدًى.
:: حكمُ الاستثناءِ في الدُّعاءِ ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
هذه المسألةُ تُسمَّى عندَ أهلِ العلمِ بمسألةِ "الاستثناءِ في الدُّعاءِ"، وهو على نوعينِ: أحدُهما جائزٌ، والآخَرُ ممنوعٌ.
:: حكمُ التَّلفُّظِ بنِّيَّةِ الصِّيامِ ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
فقد انتَشَرتْ رسالةٌ على وسائلِ التَّواصلِ الاجتماعيِّ وغيرِها، يقولُ صاحبُها: "لا تَنسُوا نِيَّةَ الصِّيامِ"، مِن الآنَ قولوا هذه الكلماتِ: (اللَّهُمَّ إنِّي نوَيتُ أن أصومَ رمضانَ كاملًا لوجهِكَ الكريمِ إيمانًا واحتسابًا، اللَّهُمَّ فتَقَبَّلْه مِنِّي، واغفِرْ لي فيه، وبارِكْ لي فيه، وزِدْني علمًا).
:: من أحكامِ المطرِ ::
د. ظَافِرُ بْنُ حَسَنٍ آلُ جَبْعَانَ
من أحكامِ المطرِ التي تختصُّ بالعباداتِ ما يلي: 1- ماؤُه وثلجُه وبَرَدُه طَهُورٌ، يرفعُ الحدثَ، ويزيلُ الخبثَ،
:: أنواعُ الرُّقيةِ ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آل جَبْعانَ
تأتي الرُّقيةُ على أربعةِ أنواعٍ: النَّوعُ الأوَّلُ: رقيةُ النَّفسِ: وهذه مُستحَبَّةٌ, ودليلٌ على التَّوكُّلِ،
:: مقطعِ "المقارَنة بينَ القرآنِ الكريمِ والهاتفِ المحمولِ" ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
انتشر في بعضِ وسائلِ التَّواصلِ مقطعٌ يحكي المقارنةَ بينَ القرآنِ الكريمِ والهاتفِ المحمولِ، بتمثيلِ أنَّ الهاتفَ يَتَحدَّثُ معَ القرآنِ الكريمِ ويُبيِّنُ بعضَ ميزاتِه وأضرارِه، وإقبالَ النَّاسِ عليه، والقرآنُ يَرُدُّ عليه ويُبيِّنُ ميزاتِه وما فيه من خيرٍ؛ وفي آخِرِ المقطعِ يأتي شخصٌ ويحملُ الهاتفَ ويتركُ المصحفَ مهجورًا، في رسالةٍ تُبيِّنُ اهتمامَ النَّاسِ بالهاتفِ وهجرِهم لكتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ!
:: حُكمُ تبييتِ النِّيَّةِ للصِّيامِ الفرضِ من اللَّيلِ ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
إنَّ مسألةَ (تبييتِ النِّيَّةِ مِن اللَّيلِ في الصِّيامِ الفرضِ) فهي مسألةٌ مُهِمَّةٌ؛ لأنَّه يَترتَّبُ عليها صحَّةِ انعقادِ الصَّومِ من عدمِه؛ إذْ إنَّ النِّيَّةَ لا يمكنُ أن تَتخلَّفَ عن أيِّ عملٍ اختياري
:: حكمُ لعبةِ تشارلي ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
فقد انتشر في الآونة الأخيرة بين كثير من الشباب لعبة تسمى " تشارلي " وتساءل البعض عن حكمها، وقبل الإجابة عن حكمها، فلابد من بيان فكرتها:
:: حولَ عبارةِ: (خس مع جزر صحه) ::
د. ظَافِرُ بْنُ حَسَنٍ آلُ جَبْعَانَ
ما صحَّةُ هذه العبارةِ: (خس مع جزر صحه)، وهل هي مِن البِدَعِ؟
:: ما حكمُ قولِ القائلِ عن أيِّ شخصٍ: (فلانٌ استَعمَلَه اللهُ)؟ ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
هذه العبارةُ جاءت بلفظِها في بعضِ النُّصوصِ الشَّرعيَّةِ
:: حكمُ القتالِ والصَّيدِ في الأَشهُرِ الحُرُمِ ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
فإنَّ القتالَ في الأَشهُرِ الحُرُمِ على نوعينِ: النَّوعُ الأوَّلُ: قتالُ الدَّفعِ، وهذا جائزٌ بإجماعِ أهلِ العلمِ؛ فإذا تَسلَّط العدوُّ على بلدٍ من بلادِ المسلمينَ؛ وجَب مُدافَعتُه وقتالُه، ولو كان في الأَشهُرِ الحُرُمِ. الثَّاني: قتالُ الطَّلَبِ؛ أي الهجومِ، وجمهورُ أهلِ العلمِ على جوازِه؛ سواءٌ ابتدَأ فيها، أو ابتدَأ قبلَها،
المخرج من فتنة الدجال
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
المسيح الدجال من أعظم الفتن التي يُفتن الناس بها فهو يدعي الربوبية، وقد حذر الأنبياء أممهم من فتنة المسيح الدجال
:: هَدْيُ النَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- عندَ نزولِ الغيثِ ::
د. ظَافِرُ بْنُ حَسَنٍ آلُ جَبْعَانَ
لقد كان للنَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- هَدْيٌ عندَ رؤيةِ المطرِ، وعندَ نزولِه، ومن ذلك:
الأشياء التي قام الدليل على نجاستها
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلُ جَبْعانَ
الأشياء التي قام الدليل على نجاسته ما يلي:
:: هديُ النَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- عندَ هُبوبِ الرِّيحِ ::
د. ظَافِرُ بْنُ حَسَنٍ آلُ جَبْعَان
لقد كان للنَّبيِّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- هديٌ في التَّعاملِ معَ الرِّيحِ، ومنه:
هل يتعين الماء الطهور لرفع النجاسة؟
د. ظافر بن حسن آل جَبْعَان
مسألة هل يتعين الماء الطهور لرفع النجاسة، أم لا يتعين وتزول النجاسة بأي مزيل لها قد اختلف أهل العلم فيها على قولين:
إلى كم قسم ينقسم الماء؟
د. ظافر بن حسن آل جَبْعَان
هذه المسألة من المسائل المهمة في باب المياه، وفي هذا البحث سؤلي الضوء عليها، فأقول مستعيناً بالله تعالى: اختلف الفقهاء - رحمهم الله تعالى - في تقسيم المياه على قولين:
الفرق بين الحدث والخبث
د. ظافر بن حسن آل جَبْعَان
الحدث والخبث( النجس )، الفرق بينهما يظهر في أمرين: أ- في الحقيقة. ب- في الآثار والأحكام الفقهية، وتفصيلها فيما يلي:
:: التَّكبيرُ في العَشْرِ .. أنواعُه وصِيَغُه ::
د. ظافرُ بنُ حسنٍ آلِ جَبْعانَ
التَّكبيرُ: من الأعمالِ والعباداتِ العظيمةِ، فيُشرَعُ للمسلمِ في هذه الأيَّامِ ويُستحَبُّ له أن يُكثِرَ من التَّكبيرِ للهِ - عزَّ وجلِّ-، ورفعِ الصَّوتِ بذلك.