۩ القائمة الرئيسية ۩
۩ فوائد علمية ۩
۩ القصص الدعوية ۩
۩ البحث ۩
۩ الاستشارات ۩
۩ إحصائية الزوار ۩
۩ التواجد الآن ۩
يتصفح الموقع حالياً 27
تفاصيل المتواجدون
المسائل
أَنْ يُقْسِمَ الشَّخصُ بهذا القَسَمِ، فيقُول: (والَّذِي نفْسُ محمَّدٍ بيدِه)، ثمَّ يأتيَ بمرادِه، فالأَقرَبُ البعدُ عنه؛ لأُمورٍ منْها:
للعُلَماءِ -رَحِمَهم اللهُ- في بيانِ معنِى كَونِ رُؤْيا المُؤمنِ الصَّالِحِ جُزءًا مِن أَجْزاءِ النُّبوةِ تَوْجيهانِ
جاءَ هذا العددُ في الصَّحيحَينِ وغيرِهِما، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالَ: «رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ». وجاءَ عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رواياتٌ أُخرَى بأعدادٍ غيرِ هذا
لقَدْ حَفَلَتْ كتبُ السُّنَّةِ والمَنَاقِبِ والسِّيَرِ بوَصفِ خَلْقِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ وذلكَ لشِدةِ اهتِمامِ الصَّحابةُ الكِرامِ رَضِيَ اللهُ عنهم بوَصفِ خَلْقِه وخُلُقِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فلقَدْ وَصَفُوه وَصفًا دَقيقًا لم يَترُكوا منه شيئًا، حتَّى لكأنَّكَ تَنظُرُ إليهِ مِن دِقةِ ما وَصَفُوا وبَيَّنُوا مِن حالِهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
حتَّى نستطيعَ أنْ نحرِّرَ هذه المسألةَ تحريرًا دقيقًا، فلا بدَّ مِن جمعِ الرِّواياتِ الواردةِ عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في هذا البابِ؛ ليتَّضِحَ لنا بعدَ ذلكَ الفرقُ.
هذه مِن المسائِلِ التي تحتاجُ إلى تأمُّلٍ ونظرٍ؛ وذلكَ لأنَّ الرُّؤَى وُجِدَت مع الإنسانِ البشرِيِّ منذُ أنْ خَلَقَه اللهُ عزَّ وجلَّ، ممَّا جَعَل الاهتِمامِ بها حاضِرًا عندَ كثيرٍ مِن النَّاسِ، فتَتَابَعَ اهتِمامُهُم بها منذُ العصورِ القديمةِ إلى العصورِ الحديثةِ، ممَّا أَورَثَ الخلافَ فيها؛ لاختلافِ تعامُلِ النَّاسِ وتعاطِيهِم معَها مِن خلالِ معتَقَداتِهم وفُهُومِهم
يُستَحبُّ للمصلِّي في صلاتهِ أن يساوي في الإطالةِ بين قيامِه، وركوعِه، وسجودِه، وجَلستِه بين السَّجدتين بما يُناسبُ كلَّ ركنٍ
ِمجموعةٌ من الاستعاذاتِ القرآنيةِ والنَّبويَّةِ والأدعية ِالشرعيَّة
وصفُ الخليفةِ الرَّاشدِ عليٍّ -رضي اللهُ عنه- بـ "الإمامِ"، لا غضاضةَ فيه من حيثُ إنَّه إمامُ خيرٍ وهُدًى.
هذه المسألةُ تُسمَّى عندَ أهلِ العلمِ بمسألةِ "الاستثناءِ في الدُّعاءِ"، وهو على نوعينِ: أحدُهما جائزٌ، والآخَرُ ممنوعٌ.
فقد انتَشَرتْ رسالةٌ على وسائلِ التَّواصلِ الاجتماعيِّ وغيرِها، يقولُ صاحبُها: "لا تَنسُوا نِيَّةَ الصِّيامِ"، مِن الآنَ قولوا هذه الكلماتِ: (اللَّهُمَّ إنِّي نوَيتُ أن أصومَ رمضانَ كاملًا لوجهِكَ الكريمِ إيمانًا واحتسابًا، اللَّهُمَّ فتَقَبَّلْه مِنِّي، واغفِرْ لي فيه، وبارِكْ لي فيه، وزِدْني علمًا).
من أحكامِ المطرِ التي تختصُّ بالعباداتِ ما يلي: 1- ماؤُه وثلجُه وبَرَدُه طَهُورٌ، يرفعُ الحدثَ، ويزيلُ الخبثَ،
تأتي الرُّقيةُ على أربعةِ أنواعٍ: النَّوعُ الأوَّلُ: رقيةُ النَّفسِ: وهذه مُستحَبَّةٌ, ودليلٌ على التَّوكُّلِ،
انتشر في بعضِ وسائلِ التَّواصلِ مقطعٌ يحكي المقارنةَ بينَ القرآنِ الكريمِ والهاتفِ المحمولِ، بتمثيلِ أنَّ الهاتفَ يَتَحدَّثُ معَ القرآنِ الكريمِ ويُبيِّنُ بعضَ ميزاتِه وأضرارِه، وإقبالَ النَّاسِ عليه، والقرآنُ يَرُدُّ عليه ويُبيِّنُ ميزاتِه وما فيه من خيرٍ؛ وفي آخِرِ المقطعِ يأتي شخصٌ ويحملُ الهاتفَ ويتركُ المصحفَ مهجورًا، في رسالةٍ تُبيِّنُ اهتمامَ النَّاسِ بالهاتفِ وهجرِهم لكتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ!
إنَّ مسألةَ (تبييتِ النِّيَّةِ مِن اللَّيلِ في الصِّيامِ الفرضِ) فهي مسألةٌ مُهِمَّةٌ؛ لأنَّه يَترتَّبُ عليها صحَّةِ انعقادِ الصَّومِ من عدمِه؛ إذْ إنَّ النِّيَّةَ لا يمكنُ أن تَتخلَّفَ عن أيِّ عملٍ اختياري
فقد انتشر في الآونة الأخيرة بين كثير من الشباب لعبة تسمى " تشارلي " وتساءل البعض عن حكمها، وقبل الإجابة عن حكمها، فلابد من بيان فكرتها:
ما صحَّةُ هذه العبارةِ: (خس مع جزر صحه)، وهل هي مِن البِدَعِ؟
هذه العبارةُ جاءت بلفظِها في بعضِ النُّصوصِ الشَّرعيَّةِ
فإنَّ القتالَ في الأَشهُرِ الحُرُمِ على نوعينِ: النَّوعُ الأوَّلُ: قتالُ الدَّفعِ، وهذا جائزٌ بإجماعِ أهلِ العلمِ؛ فإذا تَسلَّط العدوُّ على بلدٍ من بلادِ المسلمينَ؛ وجَب مُدافَعتُه وقتالُه، ولو كان في الأَشهُرِ الحُرُمِ. الثَّاني: قتالُ الطَّلَبِ؛ أي الهجومِ، وجمهورُ أهلِ العلمِ على جوازِه؛ سواءٌ ابتدَأ فيها، أو ابتدَأ قبلَها،
المسيح الدجال من أعظم الفتن التي يُفتن الناس بها فهو يدعي الربوبية، وقد حذر الأنبياء أممهم من فتنة المسيح الدجال
تصميم وتطوير كنون